اخبار محليةسياسة

ابرز النقاط التي تطرق لها قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في خطابه

21 سبتمبر

ابرز النقاط التي تطرق لها قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في خطابه .

– الشعب اليمني شعب احسن الجوار الى جيرانه في الوقت الذي عاملوه بإحتقار ، شعب عزيز شعب كريم شعب مخلص شعب له مميزات كثيرة.

– الى جانب الجرائم والاعتداءات يجد الانسان اليمني في وطنه في مسجده في قريته مستهدف في امنه ومعيشته على كل المستويات اعلامياً على شكل بشع،مستهدفاً في الغربة يعيش حالة الاضطهاد والظلم فلاهم تركوه في وطنه عزيزاً كريماً ولم يعاملوه مثلما يعاملوا بقية الدول، لانه يسعى للقمة العيش بحلال وبالحلال.

– إن من يقف وراء هذه الجرائم والاعتداءات هي منظومة الشر وعلى راسها أمريكا التي هي مظلة الظلم في العالم وإسرائيل.

– الجريمة التي حصلت يوم الجمعة والجرائم الأخرى في عدن بالتأكيد لها ارتباطها الواضح ، هي جزئية بسيطة من الخطط والمؤامرات التي يستهدفون من خلالها أبناء شعبنا العظيم ، على المستوى السياسي والأمني والعسكري.

– على مستوى مايقوم به هادي من بعد انتقاله إلى عدن وتحركه من جديد بعد ان كان قد استقال وبعد انتهاء حكمه كما هو المعلوم ليعود كدمية هو وتلك القوى كجريمة تستهدف البلد .

– نحن نقول كفى ،، ماقد حصل إلى الآن من استهداف من مظالم من اعتداء، ماتقومون به مع حرص الثورة والثوار ماتقابلونه به بشكل عدائي على كل المستويات .

– جهود كبيرة وتغاضى عن أشياء كبيرة في الحوار وتسامح زائد في محاولة لطمأنة الآخرين لاكنه لم ينفع معهم إنما زادوا لؤماً ، وحقداً على الشعب في افتعال المزيد من المؤامرات والمشاكل ، يزيدون عدوانية اكبر في اعلامهم.

– كلما قابلت شرهم بالخير ازدادوا شراً ازدادوا عدوانية ،، هكذا هم اللئام.

– بات التحرك الحاسم و الجاد هو التحرك السليم و الحكيم و باتوا الان مكشوفين في لؤمهم في مؤامراتهم في عدوانيتهم في اصرارهم المستمر باستهداف هذا الشعب.

– اي مخرب يريد ان يعبث او ينهب او يقتل يتم تمويله و تمكينه من اقلاق الامن و الاستقرار .

– قوى الشر والهمجية لايمكن صدها بطريقة هابيل، سنبقى صامتين وخانعين لتذبحونا وتدوسون الجثامين بالدبابات ونبقى صامتين وخانعين ،، لا ،،

– بات شعبنا مخيرا بين ان يبقى مقيدا بهذه الاعتبارات السياسية و يتحمل القتل و الاستسلام و الذل و الهوان دون الوصول الى نتيجة تحقق له طموحاته ، او التحرر و التحرك الجاد لمواجهة كل الاخطار و التحديات لمواجهة هذه الهجمة العدوانية الشاملة و هذا هو الموقف الصحيح و الحكيم و المشروع على كل الاعتبارات و على كل المستويات .

– ان الحكمه التي تحدث النبي عنا فيها انما لنواجه تلك الجرائم بكل قوة وبكل عزم وبكل تحدي (واللذين اذا اصابهم البغي هم ينتصرون) هذا منطق القران منطق الحكمة.

– إن دماء الحرية والعدل والاباء جيلاً بعد جيل ،إن هذه الدماء لازالت تفور فينا بالعزة والحرية،ومهما راهوا على جرائمهم لاخضاع هذا الشعب واهانته فهم واهمون.

– انما يترتب على هذا الخيار خيار التحرك الجاد خيار القيام بالمسؤولية خيار الوقفة الصامدة والجادة ، صحيح سنقدم تضحيات لاكنها مثمرة لنا ولأجيالنا.

– الاسلوب الصحيح هو مواجهة القتلة والمستكبرين بالجد وليس بالخنوع والاذلال .. ونحن كشعب يمني نعتز ونفتخر بقول الرسول الكريم ان الايمان يمان .. ونفتخر بمواجهة العداء بكل رجولة وشجاعة .. ومواجهة الاستهداف الاجرامي بكل ثبات وعزم وهمة عالية .. وتاريخنا كيمنيين تاريخ عز وشموخ وثبات .. لم نرتض بالمهانة والذل .

– الشعب اليمني له الحق شرعا في التحرك للدفاع عن ارضه وكرامته وشرفه وعرضه . ولن يبقى خانعا لسحله في الشوارع وذبحه في المساجد ومحاربته اقتصاديا .. فهذا مالا يريده الله ولا يرضاه لنا .

– مهما راهن الاخرون على بشاعة جرائمهم بأنه ستذل هذا الشعب واذلاله فهم واهمون ..

– ان قرار اللجنتين الأمنية والثورية بالتعبئة العامة هو قرار حكيم ومسؤول ،لمواجهة هذه التحديات وهذه الاخطار التي تواجها ، والا ماهو البديل ؟ هل يمكن المراهنه على القوى السياسية وعلى السهر في موفنبيك !!؟ حديث لايريد له نتائج ، لم تأذن لهم بعض القوى الإقليمية والدولية هل يمكن ان يراهن الشعب على حوارهم العقيم .

– قرار التعبئة العامة قرار حكيم وصحيح لمواجهة الاخطار والتحدي لأنه لا يراد للسياسيين الوصول الى نتائج لأنهم ينتظرون الموافقة من واشنطن .

– يردون للقوى السياسية ان تجللس في موفنبيك ليس للحلول بس لكسب الوقت وتمهيده لنقل الوضع الليبي في اليمنن عبر دميتهم هادي.

– ارادت قوى الشر لدميتها عبد ربه ولميليشياته المشتركه مع القاعدة ان تكون عصا لهم ضد الشعب غير راغبين في الوصول الى حل .. ولا يمكن الرهان على السياسيين واقصى ما يمكنهم عمله هو اصدار بيانات فقط .

– مجلس الامن بالاغلب يجتمع معى الجلاد على الضحية ، يجتمع لإتخاذ موقفاً مسانداً لها ، ماذا عمل مجلس الأمن لأخوتنا في فلسطين ؟ ماذا فعل لاي شعوب مضلومة في العالم ؟ فكيف يمكن ان يعول ان يحل مشكلتنا او يدفع الشر عنا.

– ونؤكد لأخوتنا الجنوبيين انه لانية لنا لأستهدافهم بل للوقوف معهم ضد قوى الشر .

– محاولة الاحتماء بالجنوب فهي محاولة مكشوفة ومفضوحه ، ونؤكد لأبناء الجنوب ان هذا التحرك لايستهدفهم.

– اذا كان هناك من يتحسس في الجنوب من المواجهه والملاحقة للقاعدة فليتحرك لألا تكون ارضيته موطاءً لتحرك تلك العناصر الاجرامية .

– داعش ترتكب ابشع الجرائم ولايحق لاي احد ان يعطيها الحصانة تحت أي غطاء سياسي او اعلامي .

– تعز العز ليست مستهدفه من قبلنا تعز العز هي منبع ثورتنا ولاكن ليس بالإمكان ان تحتمي القاعدة و داعش باي منطقة .

– نحن قلنا من البداية ان ما يحصل في الجنوب يضر بالقضية الجنوبية و ما يفعله هادي اليوم يسهدف القضية الجنوبية ،واي من القوى السياسية تريد ان تتحالف مع القاعدة او تتضامن معها اعلاميا او سياسيا باي شكل من الاشكال فهي في دائرة الملاحقة و من يريد ان يغضب فليغضب .

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com